دخل إضافي عبر الأنترنيت
في كل يوم هناك أشخاص يفكرون في بدء مشروعهم الخاص وذلك رغبة منهم في عيش كريم و قيمة مادية تساوي قيمتهم الحقيقية، و كذلك بعض الإختلافات من شخص لشخص و التي يمكنني تلخيصها في لائحة أظنها تشمل الأسباب التي تجعل الفرد منا يفكر في إمتلاك عمله الخاص، و هي:
مدخول إضافي
الحرية المالية
مشروع خاص
وقت كافي
التنمية الذاتية
مساعدة الأخرين
مقابلة أناس جدد
تقاعد مريح
ترك إرث
لكن التحدي هنا هو عندما نبدأ في التفكير في كيفية تحقيق ذلك
فنجد صعوبة في الأمر لأنه و ببساطة ليس لدى معظمنا خلفية مشاريعية و إنما خلفية موظف منذ الصغر حيث كانت الرسالة التي نتلقاها هي إقرأ جيدا، حصل علامات جيدة حتى تحصل على وظيفة مرموقة بدخل جيد وسترتاح بعدها. فتكتشف بعدها أنه ليس الكل يمكن أن يحصل على هذا الأمر و حتى إن وقع ذلك سيكون على حساب صحتك فالوظيفة المرموقة بوضع جيد و منصب عالي تتطلب كذلك تضحيات و مسؤوليات أكبر كما أنه لديك مصدر دخل وحيد و مصادر إنفاق و خصوم متعددة.
و لهذا نجد أن نسبة الفشل في المشاريع كبيرة جدا يمكن أن تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات، و ذلك راجع ليس كما يعتقد بعض الناس إلى ضرورة وجود رأسمال و دراسة و فكرة إلى آخره… و إنما إلى صاحب المشروع نفسه،
دعوني أوضح ذلك أكثر:
كلنا نعلم أنه هناك أشخاص بدأوا مشاريع ناجحة برأسمال صغير جدا أو بدون ذلك فكانت النتيجة نجاحات لا تتصور، لكن لماذا؟ و كيف ذلك؟
السر يكمن في الشخص نفسه فصاحب المشروع يجب أن تتوفر فيه صفات و عادات تسمى عادات الناجحين.
بمعنى آخر عقلية مقاول،
و هناك فرق كبير بين عقلية صاحب المشروع و عقلية الإنسان الذي يعمل لدى صاحب المشروع و لهذا تجد أن النتائج أيضا مختلفة، و يمكن أن نحدد الفرقات و العادات في مدونة لاحقة.
إذن التنمية الذاتية مهمة و مرغوبة لمن يفكر في عمل مشروع لأن النجاح يأتي بالشخص الذي تصبح عليه عندما تستثمر في عقلك.
كذلك جدير بالذكر أن عالم المشاريع هو عالم ضخم و هو في تطور و تغير مستمر،
فبإختلاف المشاريع و أحجامها هناك أنواع :
فيمكنك بناء مشروع من الصفر
برأسمال و دراسة إلى غير ذلك… و هنا نسبة الفشل تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات.
أو بإمكانك شراء مشروع من شخص
يرغب في بيعه وهنا تسقط في نفس الإحتمالات و النجاح يكون متعلقا بك وبعاداتك و مهاراتك. كما أن الفشل يكون مكلفا في بعض الأوقات.
النوع الثالث يسمى نظام التعهد،
ويمكن أن أشرح ببساطة نظام التعهد بشرائك إسم شركة معروفة كماكدونالد مثلا، و هنا الأمر الرائع أنك تستفيد من خبرة الشركة و نظامها و منتجها كذلك ( نظام العمل هو أهم مافي المشروع)، فيرسلون لك طاقما يقوم بتكوينك و تكوين فريقك على النظام الذي تعمل به الشركة و الذي طورته منذ نشأتها و هو سبب نجاحها. لكن هذا النوع ليس متاحا للجميع إذ يجب أن تتوفر على رأسمال كبير و أحيانا موقع إستراتيجي.
مما يمر بنا إلى النوع الرابع و الأخير
و هو نتاج تطور هذه الأنواع الثلاثة، ما يسمى بالمقاولة الحرة و هو ببساطة نظام يتماشى مع التكنولوجيا وفيه وضعة تحسينات و أزيلة معظم الصعوبات: كتوفير الدعم المناسب و إمكانية البدأ برأسمال صغير و بدون، و يمكن أن تصل به إلى مستوى المشاريع الكبرى، و هذا هو موضوع مدونة اليوم:
دخل إضافي عبر الأنترنيت
المقاولة الحرة يمكن أن توفر لك نفس حسنات نظام التعهد ( المثال السابق: ماكدونالد) لكن بدون معوقاته كالإستثمار الكبير.
إذا بنظام المقاولة الحرة يمكنك شراء إسم شركة ناجحة وبناء مشروعك بالاستفادة من منتجاتهم، دعمهم، تكويناتهم و كذلك نظام عملهم. و هنا تكون فعلا لديك الفرصة متاحة أمامك لإغتنامها، فهناك دعم و تكوينات و نظام أتبث فعاليته لسنين عديدة كما أن الإستثمار ليس ضخما إذا ليس هناك ما تخسره بل بالعكس ستتعلم الكثير من الأمور التي ستساعدك على تطوير ذاتك مهاراتك و عاداتك، و بهذا تصل إلى النجاح الذي تصبوا إليه. أليس هذا رائعا؟
و بما أنك واصلت القراءة ووصلت إلى هذا الحد سأشارك معك نموذجا للمقاولة الحرة و الذي كان سببا في تغيير حياتي للأحسن.
في الحقيقة سأشاركك قصتي.
ففي سنة 2009 صادفت شركة إسمها فوريفر ليفينغ بروداكت و أنا لازلت طالبا و في حاجة ماسة لمدخول أمول به دراستي، فأصبح مشروع أحلامي بعد سنة، حيث أسست شركتي و أصبحت صاحب مشروع منذ ذلك الوقت.
المشروع في العلبة : شركة برأسمال يساوي 2،8 مليار دولار في مجال الصحة، اللياقة البدنية، الثراء و التنمية الذاتية
وضعية تشغيل ذاتي بقواعد مرنة، متواجدة في 160 دولة، تأسست عام 1978.
هذه فرصة للمقاولة الذاتية للعمل من منزلك أو أي مكان ترغب في العمل منه ، مدعوم بمكاتبنا المحلية عبر العالم
أنت من تحدد ساعات عملك
أنت من تحدد دخلك
و أنت من تحدد متى تعمل، و من أين تعمل ، ومع من ستعمل
هذه فرصتك الكبيرة لخلق شيء خاص لنفسك، لعائلتك و لمستقبلك
ستقوم ببناء دخل إضافي عبر الأنترنيت
ستقوم بالربح و الإستفادة من التكوين ،بالإضافة إلى مساعدتي ودعمي الشخصي و الإستشاري.
المشروع في علبة
يتضمن منتجات ذات قيمة عالية .
رقم نظام التعهد الخاص بك و الذي يخول لك بناء مشروعك في كل الدول التي تتواجد فيها الشركة.
نظام العمل و التكوينات اللازمة لنجاحك في مشروعك.
بالإضافة إلى أنني سأكون مدربك الخاص و مدى الحياة، و هذا كله فقط ب 6000 درهم كإستثمار لشراء مشروعك. أليس هذا رائعا؟ قيمة شراء هاتف أو مجموعة ملابس هي نفس القيمة التي يمكنك بها الإستثمار في مشروعك و تغيير حياتك. ترغب في المزيد ؟
شاهد الفيديو الذي أشرح فيه التفاصيل و المعلومات الدقيقة التي يجب أن تعرفها و بعدها دعنا نحدد موعدا و نحدد الخطوة القادمة.
دخل إضافي عبر الأنترنيت
في كل يوم هناك أشخاص يفكرون في بدء مشروعهم الخاص وذلك رغبة منهم في عيش كريم و قيمة مادية تساوي قيمتهم الحقيقية، و كذلك بعض الإختلافات من شخص لشخص و التي يمكنني تلخيصها في لائحة أظنها تشمل الأسباب التي تجعل الفرد منا يفكر في إمتلاك عمله الخاص، و هي:
مدخول إضافي
الحرية المالية
مشروع خاص
وقت كافي
التنمية الذاتية
مساعدة الأخرين
مقابلة أناس جدد
تقاعد مريح
ترك إرث
لكن التحدي هنا هو عندما نبدأ في التفكير في كيفية تحقيق ذلك
فنجد صعوبة في الأمر لأنه و ببساطة ليس لدى معظمنا خلفية مشاريعية و إنما خلفية موظف منذ الصغر حيث كانت الرسالة التي نتلقاها هي إقرأ جيدا، حصل علامات جيدة حتى تحصل على وظيفة مرموقة بدخل جيد وسترتاح بعدها. فتكتشف بعدها أنه ليس الكل يمكن أن يحصل على هذا الأمر و حتى إن وقع ذلك سيكون على حساب صحتك فالوظيفة المرموقة بوضع جيد و منصب عالي تتطلب كذلك تضحيات و مسؤوليات أكبر كما أنه لديك مصدر دخل وحيد و مصادر إنفاق و خصوم متعددة.
و لهذا نجد أن نسبة الفشل في المشاريع كبيرة جدا يمكن أن تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات، و ذلك راجع ليس كما يعتقد بعض الناس إلى ضرورة وجود رأسمال و دراسة و فكرة إلى آخره… و إنما إلى صاحب المشروع نفسه،
دعوني أوضح ذلك أكثر:
كلنا نعلم أنه هناك أشخاص بدأوا مشاريع ناجحة برأسمال صغير جدا أو بدون ذلك فكانت النتيجة نجاحات لا تتصور، لكن لماذا؟ و كيف ذلك؟
السر يكمن في الشخص نفسه فصاحب المشروع يجب أن تتوفر فيه صفات و عادات تسمى عادات الناجحين.
بمعنى آخر عقلية مقاول،
و هناك فرق كبير بين عقلية صاحب المشروع و عقلية الإنسان الذي يعمل لدى صاحب المشروع و لهذا تجد أن النتائج أيضا مختلفة، و يمكن أن نحدد الفرقات و العادات في مدونة لاحقة.
إذن التنمية الذاتية مهمة و مرغوبة لمن يفكر في عمل مشروع لأن النجاح يأتي بالشخص الذي تصبح عليه عندما تستثمر في عقلك.
كذلك جدير بالذكر أن عالم المشاريع هو عالم ضخم و هو في تطور و تغير مستمر،
فبإختلاف المشاريع و أحجامها هناك أنواع :
فيمكنك بناء مشروع من الصفر
برأسمال و دراسة إلى غير ذلك… و هنا نسبة الفشل تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات.
أو بإمكانك شراء مشروع من شخص
يرغب في بيعه وهنا تسقط في نفس الإحتمالات و النجاح يكون متعلقا بك وبعاداتك و مهاراتك. كما أن الفشل يكون مكلفا في بعض الأوقات.
النوع الثالث يسمى نظام التعهد،
ويمكن أن أشرح ببساطة نظام التعهد بشرائك إسم شركة معروفة كماكدونالد مثلا، و هنا الأمر الرائع أنك تستفيد من خبرة الشركة و نظامها و منتجها كذلك ( نظام العمل هو أهم مافي المشروع)، فيرسلون لك طاقما يقوم بتكوينك و تكوين فريقك على النظام الذي تعمل به الشركة و الذي طورته منذ نشأتها و هو سبب نجاحها. لكن هذا النوع ليس متاحا للجميع إذ يجب أن تتوفر على رأسمال كبير و أحيانا موقع إستراتيجي.
مما يمر بنا إلى النوع الرابع و الأخير
و هو نتاج تطور هذه الأنواع الثلاثة، ما يسمى بالمقاولة الحرة و هو ببساطة نظام يتماشى مع التكنولوجيا وفيه وضعة تحسينات و أزيلة معظم الصعوبات: كتوفير الدعم المناسب و إمكانية البدأ برأسمال صغير و بدون، و يمكن أن تصل به إلى مستوى المشاريع الكبرى، و هذا هو موضوع مدونة اليوم:
المشروع في العلبة.
المقاولة الحرة يمكن أن توفر لك نفس حسنات نظام التعهد ( المثال السابق: ماكدونالد) لكن بدون معوقاته كالإستثمار الكبير.
إذا بنظام المقاولة الحرة يمكنك شراء إسم شركة ناجحة وبناء مشروعك بالاستفادة من منتجاتهم، دعمهم، تكويناتهم و كذلك نظام عملهم. و هنا تكون فعلا لديك الفرصة متاحة أمامك لإغتنامها، فهناك دعم و تكوينات و نظام أتبث فعاليته لسنين عديدة كما أن الإستثمار ليس ضخما إذا ليس هناك ما تخسره بل بالعكس ستتعلم الكثير من الأمور التي ستساعدك على تطوير ذاتك مهاراتك و عاداتك، و بهذا تصل إلى النجاح الذي تصبوا إليه. أليس هذا رائعا؟
و بما أنك واصلت القراءة ووصلت إلى هذا الحد سأشارك معك نموذجا للمقاولة الحرة و الذي كان سببا في تغيير حياتي للأحسن.
في الحقيقة سأشاركك قصتي.
ففي سنة 2009 صادفت شركة إسمها فوريفر ليفينغ بروداكت و أنا لازلت طالبا و في حاجة ماسة لمدخول أمول به دراستي، فأصبح مشروع أحلامي بعد سنة، حيث أسست شركتي و أصبحت صاحب مشروع منذ ذلك الوقت.
المشروع في العلبة : شركة برأسمال يساوي 2،8 مليار دولار في مجال الصحة، اللياقة البدنية، الثراء و التنمية الذاتية
وضعية تشغيل ذاتي بقواعد مرنة، متواجدة في 160 دولة، تأسست عام 1978.
هذه فرصة للمقاولة الذاتية للعمل من منزلك أو أي مكان ترغب في العمل منه ، مدعوم بمكاتبنا المحلية عبر العالم
أنت من تحدد ساعات عملك
أنت من تحدد دخلك
و أنت من تحدد متى تعمل، و من أين تعمل ، ومع من ستعمل
هذه فرصتك الكبيرة لخلق شيء خاص لنفسك، لعائلتك و لمستقبلك
ستقوم بالربح و الإستفادة من التكوين ،بالإضافة إلى مساعدتي ودعمي الشخصي و الإستشاري.
المشروع في علبة
يتضمن منتجات ذات قيمة عالية .
رقم نظام التعهد الخاص بك و الذي يخول لك بناء مشروعك في كل الدول التي تتواجد فيها الشركة.
نظام العمل و التكوينات اللازمة لنجاحك في مشروعك.
بالإضافة إلى أنني سأكون مدربك الخاص و مدى الحياة، و هذا كله فقط ب 6000 درهم كإستثمار لشراء مشروعك. أليس هذا رائعا؟ قيمة شراء هاتف أو مجموعة ملابس هي نفس القيمة التي يمكنك بها الإستثمار في مشروعك و تغيير حياتك. ترغب في المزيد ؟
شاهد الفيديو الذي أشرح فيه التفاصيل و المعلومات الدقيقة التي يجب أن تعرفها و بعدها دعنا نحدد موعدا و نحدد الخطوة القادمة.
دخل إضافي عبر الأنترنيت
في كل يوم هناك أشخاص يفكرون في بدء مشروعهم الخاص وذلك رغبة منهم في عيش كريم و قيمة مادية تساوي قيمتهم الحقيقية، و كذلك بعض الإختلافات من شخص لشخص و التي يمكنني تلخيصها في لائحة أظنها تشمل الأسباب التي تجعل الفرد منا يفكر في إمتلاك عمله الخاص، و هي:
مدخول إضافي
الحرية المالية
مشروع خاص
وقت كافي
التنمية الذاتية
مساعدة الأخرين
مقابلة أناس جدد
تقاعد مريح
ترك إرث
لكن التحدي هنا هو عندما نبدأ في التفكير في كيفية تحقيق ذلك
فنجد صعوبة في الأمر لأنه و ببساطة ليس لدى معظمنا خلفية مشاريعية و إنما خلفية موظف منذ الصغر حيث كانت الرسالة التي نتلقاها هي إقرأ جيدا، حصل علامات جيدة حتى تحصل على وظيفة مرموقة بدخل جيد وسترتاح بعدها. فتكتشف بعدها أنه ليس الكل يمكن أن يحصل على هذا الأمر و حتى إن وقع ذلك سيكون على حساب صحتك فالوظيفة المرموقة بوضع جيد و منصب عالي تتطلب كذلك تضحيات و مسؤوليات أكبر كما أنه لديك مصدر دخل وحيد و مصادر إنفاق و خصوم متعددة.
و لهذا نجد أن نسبة الفشل في المشاريع كبيرة جدا يمكن أن تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات، و ذلك راجع ليس كما يعتقد بعض الناس إلى ضرورة وجود رأسمال و دراسة و فكرة إلى آخره… و إنما إلى صاحب المشروع نفسه،
دعوني أوضح ذلك أكثر:
كلنا نعلم أنه هناك أشخاص بدأوا مشاريع ناجحة برأسمال صغير جدا أو بدون ذلك فكانت النتيجة نجاحات لا تتصور، لكن لماذا؟ و كيف ذلك؟
السر يكمن في الشخص نفسه فصاحب المشروع يجب أن تتوفر فيه صفات و عادات تسمى عادات الناجحين.
بمعنى آخر عقلية مقاول،
و هناك فرق كبير بين عقلية صاحب المشروع و عقلية الإنسان الذي يعمل لدى صاحب المشروع و لهذا تجد أن النتائج أيضا مختلفة، و يمكن أن نحدد الفرقات و العادات في مدونة لاحقة.
إذن التنمية الذاتية مهمة و مرغوبة لمن يفكر في عمل مشروع لأن النجاح يأتي بالشخص الذي تصبح عليه عندما تستثمر في عقلك.
كذلك جدير بالذكر أن عالم المشاريع هو عالم ضخم و هو في تطور و تغير مستمر،
فبإختلاف المشاريع و أحجامها هناك أنواع :
فيمكنك بناء مشروع من الصفر
برأسمال و دراسة إلى غير ذلك… و هنا نسبة الفشل تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات.
أو بإمكانك شراء مشروع من شخص
يرغب في بيعه وهنا تسقط في نفس الإحتمالات و النجاح يكون متعلقا بك وبعاداتك و مهاراتك. كما أن الفشل يكون مكلفا في بعض الأوقات.
النوع الثالث يسمى نظام التعهد،
ويمكن أن أشرح ببساطة نظام التعهد بشرائك إسم شركة معروفة كماكدونالد مثلا، و هنا الأمر الرائع أنك تستفيد من خبرة الشركة و نظامها و منتجها كذلك ( نظام العمل هو أهم مافي المشروع)، فيرسلون لك طاقما يقوم بتكوينك و تكوين فريقك على النظام الذي تعمل به الشركة و الذي طورته منذ نشأتها و هو سبب نجاحها. لكن هذا النوع ليس متاحا للجميع إذ يجب أن تتوفر على رأسمال كبير و أحيانا موقع إستراتيجي.
مما يمر بنا إلى النوع الرابع و الأخير
و هو نتاج تطور هذه الأنواع الثلاثة، ما يسمى بالمقاولة الحرة و هو ببساطة نظام يتماشى مع التكنولوجيا وفيه وضعة تحسينات و أزيلة معظم الصعوبات: كتوفير الدعم المناسب و إمكانية البدأ برأسمال صغير و بدون، و يمكن أن تصل به إلى مستوى المشاريع الكبرى، و هذا هو موضوع مدونة اليوم:
المشروع في العلبة.
المقاولة الحرة يمكن أن توفر لك نفس حسنات نظام التعهد ( المثال السابق: ماكدونالد) لكن بدون معوقاته كالإستثمار الكبير.
إذا بنظام المقاولة الحرة يمكنك شراء إسم شركة ناجحة وبناء مشروعك بالاستفادة من منتجاتهم، دعمهم، تكويناتهم و كذلك نظام عملهم. و هنا تكون فعلا لديك الفرصة متاحة أمامك لإغتنامها، فهناك دعم و تكوينات و نظام أتبث فعاليته لسنين عديدة كما أن الإستثمار ليس ضخما إذا ليس هناك ما تخسره بل بالعكس ستتعلم الكثير من الأمور التي ستساعدك على تطوير ذاتك مهاراتك و عاداتك، و بهذا تصل إلى النجاح الذي تصبوا إليه. أليس هذا رائعا؟
و بما أنك واصلت القراءة ووصلت إلى هذا الحد سأشارك معك نموذجا للمقاولة الحرة و الذي كان سببا في تغيير حياتي للأحسن.
في الحقيقة سأشاركك قصتي.
ففي سنة 2009 صادفت شركة إسمها فوريفر ليفينغ بروداكت و أنا لازلت طالبا و في حاجة ماسة لمدخول أمول به دراستي، فأصبح مشروع أحلامي بعد سنة، حيث أسست شركتي و أصبحت صاحب مشروع منذ ذلك الوقت.
المشروع في العلبة : شركة برأسمال يساوي 2،8 مليار دولار في مجال الصحة، اللياقة البدنية، الثراء و التنمية الذاتية
وضعية تشغيل ذاتي بقواعد مرنة، متواجدة في 160 دولة، تأسست عام 1978.
هذه فرصة للمقاولة الذاتية للعمل من منزلك أو أي مكان ترغب في العمل منه ، مدعوم بمكاتبنا المحلية عبر العالم
أنت من تحدد ساعات عملك
أنت من تحدد دخلك
و أنت من تحدد متى تعمل، و من أين تعمل ، ومع من ستعمل
هذه فرصتك الكبيرة لخلق شيء خاص لنفسك، لعائلتك و لمستقبلك
ستقوم بالربح و الإستفادة من التكوين ،بالإضافة إلى مساعدتي ودعمي الشخصي و الإستشاري.
المشروع في علبة
يتضمن منتجات ذات قيمة عالية .
رقم نظام التعهد الخاص بك و الذي يخول لك بناء مشروعك في كل الدول التي تتواجد فيها الشركة.
نظام العمل و التكوينات اللازمة لنجاحك في مشروعك.
بالإضافة إلى أنني سأكون مدربك الخاص و مدى الحياة، و هذا كله فقط ب 6000 درهم كإستثمار لشراء مشروعك. أليس هذا رائعا؟ قيمة شراء هاتف أو مجموعة ملابس هي نفس القيمة التي يمكنك بها الإستثمار في مشروعك و تغيير حياتك. ترغب في المزيد ؟
شاهد الفيديو الذي أشرح فيه التفاصيل و المعلومات الدقيقة التي يجب أن تعرفها و بعدها دعنا نحدد موعدا و نحدد الخطوة القادمة.
دخل إضافي عبر الأنترنيت
في كل يوم هناك أشخاص يفكرون في بدء مشروعهم الخاص وذلك رغبة منهم في عيش كريم و قيمة مادية تساوي قيمتهم الحقيقية، و كذلك بعض الإختلافات من شخص لشخص و التي يمكنني تلخيصها في لائحة أظنها تشمل الأسباب التي تجعل الفرد منا يفكر في إمتلاك عمله الخاص، و هي:
مدخول إضافي
الحرية المالية
مشروع خاص
وقت كافي
التنمية الذاتية
مساعدة الأخرين
مقابلة أناس جدد
تقاعد مريح
ترك إرث
لكن التحدي هنا هو عندما نبدأ في التفكير في كيفية تحقيق ذلك
فنجد صعوبة في الأمر لأنه و ببساطة ليس لدى معظمنا خلفية مشاريعية و إنما خلفية موظف منذ الصغر حيث كانت الرسالة التي نتلقاها هي إقرأ جيدا، حصل علامات جيدة حتى تحصل على وظيفة مرموقة بدخل جيد وسترتاح بعدها. فتكتشف بعدها أنه ليس الكل يمكن أن يحصل على هذا الأمر و حتى إن وقع ذلك سيكون على حساب صحتك فالوظيفة المرموقة بوضع جيد و منصب عالي تتطلب كذلك تضحيات و مسؤوليات أكبر كما أنه لديك مصدر دخل وحيد و مصادر إنفاق و خصوم متعددة.
و لهذا نجد أن نسبة الفشل في المشاريع كبيرة جدا يمكن أن تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات، و ذلك راجع ليس كما يعتقد بعض الناس إلى ضرورة وجود رأسمال و دراسة و فكرة إلى آخره… و إنما إلى صاحب المشروع نفسه،
دعوني أوضح ذلك أكثر:
كلنا نعلم أنه هناك أشخاص بدأوا مشاريع ناجحة برأسمال صغير جدا أو بدون ذلك فكانت النتيجة نجاحات لا تتصور، لكن لماذا؟ و كيف ذلك؟
السر يكمن في الشخص نفسه فصاحب المشروع يجب أن تتوفر فيه صفات و عادات تسمى عادات الناجحين.
بمعنى آخر عقلية مقاول،
و هناك فرق كبير بين عقلية صاحب المشروع و عقلية الإنسان الذي يعمل لدى صاحب المشروع و لهذا تجد أن النتائج أيضا مختلفة، و يمكن أن نحدد الفرقات و العادات في مدونة لاحقة.
إذن التنمية الذاتية مهمة و مرغوبة لمن يفكر في عمل مشروع لأن النجاح يأتي بالشخص الذي تصبح عليه عندما تستثمر في عقلك.
كذلك جدير بالذكر أن عالم المشاريع هو عالم ضخم و هو في تطور و تغير مستمر،
فبإختلاف المشاريع و أحجامها هناك أنواع :
فيمكنك بناء مشروع من الصفر
برأسمال و دراسة إلى غير ذلك… و هنا نسبة الفشل تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات.
أو بإمكانك شراء مشروع من شخص
يرغب في بيعه وهنا تسقط في نفس الإحتمالات و النجاح يكون متعلقا بك وبعاداتك و مهاراتك. كما أن الفشل يكون مكلفا في بعض الأوقات.
النوع الثالث يسمى نظام التعهد،
ويمكن أن أشرح ببساطة نظام التعهد بشرائك إسم شركة معروفة كماكدونالد مثلا، و هنا الأمر الرائع أنك تستفيد من خبرة الشركة و نظامها و منتجها كذلك ( نظام العمل هو أهم مافي المشروع)، فيرسلون لك طاقما يقوم بتكوينك و تكوين فريقك على النظام الذي تعمل به الشركة و الذي طورته منذ نشأتها و هو سبب نجاحها. لكن هذا النوع ليس متاحا للجميع إذ يجب أن تتوفر على رأسمال كبير و أحيانا موقع إستراتيجي.
مما يمر بنا إلى النوع الرابع و الأخير
و هو نتاج تطور هذه الأنواع الثلاثة، ما يسمى بالمقاولة الحرة و هو ببساطة نظام يتماشى مع التكنولوجيا وفيه وضعة تحسينات و أزيلة معظم الصعوبات: كتوفير الدعم المناسب و إمكانية البدأ برأسمال صغير و بدون، و يمكن أن تصل به إلى مستوى المشاريع الكبرى، و هذا هو موضوع مدونة اليوم:
المشروع في العلبة.
المقاولة الحرة يمكن أن توفر لك نفس حسنات نظام التعهد ( المثال السابق: ماكدونالد) لكن بدون معوقاته كالإستثمار الكبير.
إذا بنظام المقاولة الحرة يمكنك شراء إسم شركة ناجحة وبناء مشروعك بالاستفادة من منتجاتهم، دعمهم، تكويناتهم و كذلك نظام عملهم. و هنا تكون فعلا لديك الفرصة متاحة أمامك لإغتنامها، فهناك دعم و تكوينات و نظام أتبث فعاليته لسنين عديدة كما أن الإستثمار ليس ضخما إذا ليس هناك ما تخسره بل بالعكس ستتعلم الكثير من الأمور التي ستساعدك على تطوير ذاتك مهاراتك و عاداتك، و بهذا تصل إلى النجاح الذي تصبوا إليه. أليس هذا رائعا؟
و بما أنك واصلت القراءة ووصلت إلى هذا الحد سأشارك معك نموذجا للمقاولة الحرة و الذي كان سببا في تغيير حياتي للأحسن.
في الحقيقة سأشاركك قصتي.
ففي سنة 2009 صادفت شركة إسمها فوريفر ليفينغ بروداكت و أنا لازلت طالبا و في حاجة ماسة لمدخول أمول به دراستي، فأصبح مشروع أحلامي بعد سنة، حيث أسست شركتي و أصبحت صاحب مشروع منذ ذلك الوقت.
المشروع في العلبة : شركة برأسمال يساوي 2،8 مليار دولار في مجال الصحة، اللياقة البدنية، الثراء و التنمية الذاتية
وضعية تشغيل ذاتي بقواعد مرنة، متواجدة في 160 دولة، تأسست عام 1978.
هذه فرصة للمقاولة الذاتية للعمل من منزلك أو أي مكان ترغب في العمل منه ، مدعوم بمكاتبنا المحلية عبر العالم
أنت من تحدد ساعات عملك
أنت من تحدد دخلك
و أنت من تحدد متى تعمل، و من أين تعمل ، ومع من ستعمل
هذه فرصتك الكبيرة لخلق شيء خاص لنفسك، لعائلتك و لمستقبلك
ستقوم بالربح و الإستفادة من التكوين ،بالإضافة إلى مساعدتي ودعمي الشخصي و الإستشاري.
المشروع في علبة
يتضمن منتجات ذات قيمة عالية .
رقم نظام التعهد الخاص بك و الذي يخول لك بناء مشروعك في كل الدول التي تتواجد فيها الشركة.
نظام العمل و التكوينات اللازمة لنجاحك في مشروعك.
بالإضافة إلى أنني سأكون مدربك الخاص و مدى الحياة، و هذا كله فقط ب 6000 درهم كإستثمار لشراء مشروعك. أليس هذا رائعا؟ قيمة شراء هاتف أو مجموعة ملابس هي نفس القيمة التي يمكنك بها الإستثمار في مشروعك و تغيير حياتك. ترغب في المزيد ؟
شاهد الفيديو الذي أشرح فيه التفاصيل و المعلومات الدقيقة التي يجب أن تعرفها و بعدها دعنا نحدد موعدا و نحدد الخطوة القادمة.
دخل إضافي عبر الأنترنيت
في كل يوم هناك أشخاص يفكرون في بدء مشروعهم الخاص وذلك رغبة منهم في عيش كريم و قيمة مادية تساوي قيمتهم الحقيقية، و كذلك بعض الإختلافات من شخص لشخص و التي يمكنني تلخيصها في لائحة أظنها تشمل الأسباب التي تجعل الفرد منا يفكر في إمتلاك عمله الخاص، و هي:
مدخول إضافي
الحرية المالية
مشروع خاص
وقت كافي
التنمية الذاتية
مساعدة الأخرين
مقابلة أناس جدد
تقاعد مريح
ترك إرث
لكن التحدي هنا هو عندما نبدأ في التفكير في كيفية تحقيق ذلك
فنجد صعوبة في الأمر لأنه و ببساطة ليس لدى معظمنا خلفية مشاريعية و إنما خلفية موظف منذ الصغر حيث كانت الرسالة التي نتلقاها هي إقرأ جيدا، حصل علامات جيدة حتى تحصل على وظيفة مرموقة بدخل جيد وسترتاح بعدها. فتكتشف بعدها أنه ليس الكل يمكن أن يحصل على هذا الأمر و حتى إن وقع ذلك سيكون على حساب صحتك فالوظيفة المرموقة بوضع جيد و منصب عالي تتطلب كذلك تضحيات و مسؤوليات أكبر كما أنه لديك مصدر دخل وحيد و مصادر إنفاق و خصوم متعددة.
و لهذا نجد أن نسبة الفشل في المشاريع كبيرة جدا يمكن أن تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات، و ذلك راجع ليس كما يعتقد بعض الناس إلى ضرورة وجود رأسمال و دراسة و فكرة إلى آخره… و إنما إلى صاحب المشروع نفسه،
دعوني أوضح ذلك أكثر:
كلنا نعلم أنه هناك أشخاص بدأوا مشاريع ناجحة برأسمال صغير جدا أو بدون ذلك فكانت النتيجة نجاحات لا تتصور، لكن لماذا؟ و كيف ذلك؟
السر يكمن في الشخص نفسه فصاحب المشروع يجب أن تتوفر فيه صفات و عادات تسمى عادات الناجحين.
بمعنى آخر عقلية مقاول،
و هناك فرق كبير بين عقلية صاحب المشروع و عقلية الإنسان الذي يعمل لدى صاحب المشروع و لهذا تجد أن النتائج أيضا مختلفة، و يمكن أن نحدد الفرقات و العادات في مدونة لاحقة.
إذن التنمية الذاتية مهمة و مرغوبة لمن يفكر في عمل مشروع لأن النجاح يأتي بالشخص الذي تصبح عليه عندما تستثمر في عقلك.
كذلك جدير بالذكر أن عالم المشاريع هو عالم ضخم و هو في تطور و تغير مستمر،
فبإختلاف المشاريع و أحجامها هناك أنواع :
فيمكنك بناء مشروع من الصفر
برأسمال و دراسة إلى غير ذلك… و هنا نسبة الفشل تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات.
أو بإمكانك شراء مشروع من شخص
يرغب في بيعه وهنا تسقط في نفس الإحتمالات و النجاح يكون متعلقا بك وبعاداتك و مهاراتك. كما أن الفشل يكون مكلفا في بعض الأوقات.
النوع الثالث يسمى نظام التعهد،
ويمكن أن أشرح ببساطة نظام التعهد بشرائك إسم شركة معروفة كماكدونالد مثلا، و هنا الأمر الرائع أنك تستفيد من خبرة الشركة و نظامها و منتجها كذلك ( نظام العمل هو أهم مافي المشروع)، فيرسلون لك طاقما يقوم بتكوينك و تكوين فريقك على النظام الذي تعمل به الشركة و الذي طورته منذ نشأتها و هو سبب نجاحها. لكن هذا النوع ليس متاحا للجميع إذ يجب أن تتوفر على رأسمال كبير و أحيانا موقع إستراتيجي.
مما يمر بنا إلى النوع الرابع و الأخير
و هو نتاج تطور هذه الأنواع الثلاثة، ما يسمى بالمقاولة الحرة و هو ببساطة نظام يتماشى مع التكنولوجيا وفيه وضعة تحسينات و أزيلة معظم الصعوبات: كتوفير الدعم المناسب و إمكانية البدأ برأسمال صغير و بدون، و يمكن أن تصل به إلى مستوى المشاريع الكبرى، و هذا هو موضوع مدونة اليوم:
المشروع في العلبة.
المقاولة الحرة يمكن أن توفر لك نفس حسنات نظام التعهد ( المثال السابق: ماكدونالد) لكن بدون معوقاته كالإستثمار الكبير.
إذا بنظام المقاولة الحرة يمكنك شراء إسم شركة ناجحة وبناء مشروعك بالاستفادة من منتجاتهم، دعمهم، تكويناتهم و كذلك نظام عملهم. و هنا تكون فعلا لديك الفرصة متاحة أمامك لإغتنامها، فهناك دعم و تكوينات و نظام أتبث فعاليته لسنين عديدة كما أن الإستثمار ليس ضخما إذا ليس هناك ما تخسره بل بالعكس ستتعلم الكثير من الأمور التي ستساعدك على تطوير ذاتك مهاراتك و عاداتك، و بهذا تصل إلى النجاح الذي تصبوا إليه. أليس هذا رائعا؟
و بما أنك واصلت القراءة ووصلت إلى هذا الحد سأشارك معك نموذجا للمقاولة الحرة و الذي كان سببا في تغيير حياتي للأحسن.
في الحقيقة سأشاركك قصتي.
ففي سنة 2009 صادفت شركة إسمها فوريفر ليفينغ بروداكت و أنا لازلت طالبا و في حاجة ماسة لمدخول أمول به دراستي، فأصبح مشروع أحلامي بعد سنة، حيث أسست شركتي و أصبحت صاحب مشروع منذ ذلك الوقت.
المشروع في العلبة : شركة برأسمال يساوي 2،8 مليار دولار في مجال الصحة، اللياقة البدنية، الثراء و التنمية الذاتية
وضعية تشغيل ذاتي بقواعد مرنة، متواجدة في 160 دولة، تأسست عام 1978.
هذه فرصة للمقاولة الذاتية للعمل من منزلك أو أي مكان ترغب في العمل منه ، مدعوم بمكاتبنا المحلية عبر العالم
أنت من تحدد ساعات عملك
أنت من تحدد دخلك
و أنت من تحدد متى تعمل، و من أين تعمل ، ومع من ستعمل
هذه فرصتك الكبيرة لخلق شيء خاص لنفسك، لعائلتك و لمستقبلك
ستقوم بالربح و الإستفادة من التكوين ،بالإضافة إلى مساعدتي ودعمي الشخصي و الإستشاري.
المشروع في علبة
يتضمن منتجات ذات قيمة عالية .
رقم نظام التعهد الخاص بك و الذي يخول لك بناء مشروعك في كل الدول التي تتواجد فيها الشركة.
نظام العمل و التكوينات اللازمة لنجاحك في مشروعك.
بالإضافة إلى أنني سأكون مدربك الخاص و مدى الحياة، و هذا كله فقط ب 6000 درهم كإستثمار لشراء مشروعك. أليس هذا رائعا؟ قيمة شراء هاتف أو مجموعة ملابس هي نفس القيمة التي يمكنك بها الإستثمار في مشروعك و تغيير حياتك. ترغب في المزيد ؟
شاهد الفيديو الذي أشرح فيه التفاصيل و المعلومات الدقيقة التي يجب أن تعرفها و بعدها دعنا نحدد موعدا و نحدد الخطوة القادمة.
دخل إضافي عبر الأنترنيت
في كل يوم هناك أشخاص يفكرون في بدء مشروعهم الخاص وذلك رغبة منهم في عيش كريم و قيمة مادية تساوي قيمتهم الحقيقية، و كذلك بعض الإختلافات من شخص لشخص و التي يمكنني تلخيصها في لائحة أظنها تشمل الأسباب التي تجعل الفرد منا يفكر في إمتلاك عمله الخاص، و هي:
مدخول إضافي
الحرية المالية
مشروع خاص
وقت كافي
التنمية الذاتية
مساعدة الأخرين
مقابلة أناس جدد
تقاعد مريح
ترك إرث
لكن التحدي هنا هو عندما نبدأ في التفكير في كيفية تحقيق ذلك
فنجد صعوبة في الأمر لأنه و ببساطة ليس لدى معظمنا خلفية مشاريعية و إنما خلفية موظف منذ الصغر حيث كانت الرسالة التي نتلقاها هي إقرأ جيدا، حصل علامات جيدة حتى تحصل على وظيفة مرموقة بدخل جيد وسترتاح بعدها. فتكتشف بعدها أنه ليس الكل يمكن أن يحصل على هذا الأمر و حتى إن وقع ذلك سيكون على حساب صحتك فالوظيفة المرموقة بوضع جيد و منصب عالي تتطلب كذلك تضحيات و مسؤوليات أكبر كما أنه لديك مصدر دخل وحيد و مصادر إنفاق و خصوم متعددة.
و لهذا نجد أن نسبة الفشل في المشاريع كبيرة جدا يمكن أن تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات، و ذلك راجع ليس كما يعتقد بعض الناس إلى ضرورة وجود رأسمال و دراسة و فكرة إلى آخره… و إنما إلى صاحب المشروع نفسه،
دعوني أوضح ذلك أكثر:
كلنا نعلم أنه هناك أشخاص بدأوا مشاريع ناجحة برأسمال صغير جدا أو بدون ذلك فكانت النتيجة نجاحات لا تتصور، لكن لماذا؟ و كيف ذلك؟
السر يكمن في الشخص نفسه فصاحب المشروع يجب أن تتوفر فيه صفات و عادات تسمى عادات الناجحين.
بمعنى آخر عقلية مقاول،
و هناك فرق كبير بين عقلية صاحب المشروع و عقلية الإنسان الذي يعمل لدى صاحب المشروع و لهذا تجد أن النتائج أيضا مختلفة، و يمكن أن نحدد الفرقات و العادات في مدونة لاحقة.
إذن التنمية الذاتية مهمة و مرغوبة لمن يفكر في عمل مشروع لأن النجاح يأتي بالشخص الذي تصبح عليه عندما تستثمر في عقلك.
كذلك جدير بالذكر أن عالم المشاريع هو عالم ضخم و هو في تطور و تغير مستمر،
فبإختلاف المشاريع و أحجامها هناك أنواع :
فيمكنك بناء مشروع من الصفر
برأسمال و دراسة إلى غير ذلك… و هنا نسبة الفشل تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات.
أو بإمكانك شراء مشروع من شخص
يرغب في بيعه وهنا تسقط في نفس الإحتمالات و النجاح يكون متعلقا بك وبعاداتك و مهاراتك. كما أن الفشل يكون مكلفا في بعض الأوقات.
النوع الثالث يسمى نظام التعهد،
ويمكن أن أشرح ببساطة نظام التعهد بشرائك إسم شركة معروفة كماكدونالد مثلا، و هنا الأمر الرائع أنك تستفيد من خبرة الشركة و نظامها و منتجها كذلك ( نظام العمل هو أهم مافي المشروع)، فيرسلون لك طاقما يقوم بتكوينك و تكوين فريقك على النظام الذي تعمل به الشركة و الذي طورته منذ نشأتها و هو سبب نجاحها. لكن هذا النوع ليس متاحا للجميع إذ يجب أن تتوفر على رأسمال كبير و أحيانا موقع إستراتيجي.
مما يمر بنا إلى النوع الرابع و الأخير
و هو نتاج تطور هذه الأنواع الثلاثة، ما يسمى بالمقاولة الحرة و هو ببساطة نظام يتماشى مع التكنولوجيا وفيه وضعة تحسينات و أزيلة معظم الصعوبات: كتوفير الدعم المناسب و إمكانية البدأ برأسمال صغير و بدون، و يمكن أن تصل به إلى مستوى المشاريع الكبرى، و هذا هو موضوع مدونة اليوم:
المشروع في العلبة.
المقاولة الحرة يمكن أن توفر لك نفس حسنات نظام التعهد ( المثال السابق: ماكدونالد) لكن بدون معوقاته كالإستثمار الكبير.
إذا بنظام المقاولة الحرة يمكنك شراء إسم شركة ناجحة وبناء مشروعك بالاستفادة من منتجاتهم، دعمهم، تكويناتهم و كذلك نظام عملهم. و هنا تكون فعلا لديك الفرصة متاحة أمامك لإغتنامها، فهناك دعم و تكوينات و نظام أتبث فعاليته لسنين عديدة كما أن الإستثمار ليس ضخما إذا ليس هناك ما تخسره بل بالعكس ستتعلم الكثير من الأمور التي ستساعدك على تطوير ذاتك مهاراتك و عاداتك، و بهذا تصل إلى النجاح الذي تصبوا إليه. أليس هذا رائعا؟
و بما أنك واصلت القراءة ووصلت إلى هذا الحد سأشارك معك نموذجا للمقاولة الحرة و الذي كان سببا في تغيير حياتي للأحسن.
في الحقيقة سأشاركك قصتي.
ففي سنة 2009 صادفت شركة إسمها فوريفر ليفينغ بروداكت و أنا لازلت طالبا و في حاجة ماسة لمدخول أمول به دراستي، فأصبح مشروع أحلامي بعد سنة، حيث أسست شركتي و أصبحت صاحب مشروع منذ ذلك الوقت.
المشروع في العلبة : شركة برأسمال يساوي 2،8 مليار دولار في مجال الصحة، اللياقة البدنية، الثراء و التنمية الذاتية
وضعية تشغيل ذاتي بقواعد مرنة، متواجدة في 160 دولة، تأسست عام 1978.
هذه فرصة للمقاولة الذاتية للعمل من منزلك أو أي مكان ترغب في العمل منه ، مدعوم بمكاتبنا المحلية عبر العالم
أنت من تحدد ساعات عملك
أنت من تحدد دخلك
و أنت من تحدد متى تعمل، و من أين تعمل ، ومع من ستعمل
هذه فرصتك الكبيرة لخلق شيء خاص لنفسك، لعائلتك و لمستقبلك
ستقوم بالربح و الإستفادة من التكوين ،بالإضافة إلى مساعدتي ودعمي الشخصي و الإستشاري.
المشروع في علبة
يتضمن منتجات ذات قيمة عالية .
رقم نظام التعهد الخاص بك و الذي يخول لك بناء مشروعك في كل الدول التي تتواجد فيها الشركة.
نظام العمل و التكوينات اللازمة لنجاحك في مشروعك.
بالإضافة إلى أنني سأكون مدربك الخاص و مدى الحياة، و هذا كله فقط ب 6000 درهم كإستثمار لشراء مشروعك. أليس هذا رائعا؟ قيمة شراء هاتف أو مجموعة ملابس هي نفس القيمة التي يمكنك بها الإستثمار في مشروعك و تغيير حياتك. ترغب في المزيد ؟
شاهد الفيديو الذي أشرح فيه التفاصيل و المعلومات الدقيقة التي يجب أن تعرفها و بعدها دعنا نحدد موعدا و نحدد الخطوة القادمة.
دخل إضافي عبر الأنترنيت
في كل يوم هناك أشخاص يفكرون في بدء مشروعهم الخاص وذلك رغبة منهم في عيش كريم و قيمة مادية تساوي قيمتهم الحقيقية، و كذلك بعض الإختلافات من شخص لشخص و التي يمكنني تلخيصها في لائحة أظنها تشمل الأسباب التي تجعل الفرد منا يفكر في إمتلاك عمله الخاص، و هي:
مدخول إضافي
الحرية المالية
مشروع خاص
وقت كافي
التنمية الذاتية
مساعدة الأخرين
مقابلة أناس جدد
تقاعد مريح
ترك إرث
لكن التحدي هنا هو عندما نبدأ في التفكير في كيفية تحقيق ذلك
فنجد صعوبة في الأمر لأنه و ببساطة ليس لدى معظمنا خلفية مشاريعية و إنما خلفية موظف منذ الصغر حيث كانت الرسالة التي نتلقاها هي إقرأ جيدا، حصل علامات جيدة حتى تحصل على وظيفة مرموقة بدخل جيد وسترتاح بعدها. فتكتشف بعدها أنه ليس الكل يمكن أن يحصل على هذا الأمر و حتى إن وقع ذلك سيكون على حساب صحتك فالوظيفة المرموقة بوضع جيد و منصب عالي تتطلب كذلك تضحيات و مسؤوليات أكبر كما أنه لديك مصدر دخل وحيد و مصادر إنفاق و خصوم متعددة.
و لهذا نجد أن نسبة الفشل في المشاريع كبيرة جدا يمكن أن تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات، و ذلك راجع ليس كما يعتقد بعض الناس إلى ضرورة وجود رأسمال و دراسة و فكرة إلى آخره… و إنما إلى صاحب المشروع نفسه،
دعوني أوضح ذلك أكثر:
كلنا نعلم أنه هناك أشخاص بدأوا مشاريع ناجحة برأسمال صغير جدا أو بدون ذلك فكانت النتيجة نجاحات لا تتصور، لكن لماذا؟ و كيف ذلك؟
السر يكمن في الشخص نفسه فصاحب المشروع يجب أن تتوفر فيه صفات و عادات تسمى عادات الناجحين.
بمعنى آخر عقلية مقاول،
و هناك فرق كبير بين عقلية صاحب المشروع و عقلية الإنسان الذي يعمل لدى صاحب المشروع و لهذا تجد أن النتائج أيضا مختلفة، و يمكن أن نحدد الفرقات و العادات في مدونة لاحقة.
إذن التنمية الذاتية مهمة و مرغوبة لمن يفكر في عمل مشروع لأن النجاح يأتي بالشخص الذي تصبح عليه عندما تستثمر في عقلك.
كذلك جدير بالذكر أن عالم المشاريع هو عالم ضخم و هو في تطور و تغير مستمر،
فبإختلاف المشاريع و أحجامها هناك أنواع :
فيمكنك بناء مشروع من الصفر
برأسمال و دراسة إلى غير ذلك… و هنا نسبة الفشل تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات.
أو بإمكانك شراء مشروع من شخص
يرغب في بيعه وهنا تسقط في نفس الإحتمالات و النجاح يكون متعلقا بك وبعاداتك و مهاراتك. كما أن الفشل يكون مكلفا في بعض الأوقات.
النوع الثالث يسمى نظام التعهد،
ويمكن أن أشرح ببساطة نظام التعهد بشرائك إسم شركة معروفة كماكدونالد مثلا، و هنا الأمر الرائع أنك تستفيد من خبرة الشركة و نظامها و منتجها كذلك ( نظام العمل هو أهم مافي المشروع)، فيرسلون لك طاقما يقوم بتكوينك و تكوين فريقك على النظام الذي تعمل به الشركة و الذي طورته منذ نشأتها و هو سبب نجاحها. لكن هذا النوع ليس متاحا للجميع إذ يجب أن تتوفر على رأسمال كبير و أحيانا موقع إستراتيجي.
مما يمر بنا إلى النوع الرابع و الأخير
و هو نتاج تطور هذه الأنواع الثلاثة، ما يسمى بالمقاولة الحرة و هو ببساطة نظام يتماشى مع التكنولوجيا وفيه وضعة تحسينات و أزيلة معظم الصعوبات: كتوفير الدعم المناسب و إمكانية البدأ برأسمال صغير و بدون، و يمكن أن تصل به إلى مستوى المشاريع الكبرى، و هذا هو موضوع مدونة اليوم:
المشروع في العلبة.
المقاولة الحرة يمكن أن توفر لك نفس حسنات نظام التعهد ( المثال السابق: ماكدونالد) لكن بدون معوقاته كالإستثمار الكبير.
إذا بنظام المقاولة الحرة يمكنك شراء إسم شركة ناجحة وبناء مشروعك بالاستفادة من منتجاتهم، دعمهم، تكويناتهم و كذلك نظام عملهم. و هنا تكون فعلا لديك الفرصة متاحة أمامك لإغتنامها، فهناك دعم و تكوينات و نظام أتبث فعاليته لسنين عديدة كما أن الإستثمار ليس ضخما إذا ليس هناك ما تخسره بل بالعكس ستتعلم الكثير من الأمور التي ستساعدك على تطوير ذاتك مهاراتك و عاداتك، و بهذا تصل إلى النجاح الذي تصبوا إليه. أليس هذا رائعا؟
و بما أنك واصلت القراءة ووصلت إلى هذا الحد سأشارك معك نموذجا للمقاولة الحرة و الذي كان سببا في تغيير حياتي للأحسن.
في الحقيقة سأشاركك قصتي.
ففي سنة 2009 صادفت شركة إسمها فوريفر ليفينغ بروداكت و أنا لازلت طالبا و في حاجة ماسة لمدخول أمول به دراستي، فأصبح مشروع أحلامي بعد سنة، حيث أسست شركتي و أصبحت صاحب مشروع منذ ذلك الوقت.
المشروع في العلبة : شركة برأسمال يساوي 2،8 مليار دولار في مجال الصحة، اللياقة البدنية، الثراء و التنمية الذاتية
وضعية تشغيل ذاتي بقواعد مرنة، متواجدة في 160 دولة، تأسست عام 1978.
هذه فرصة للمقاولة الذاتية للعمل من منزلك أو أي مكان ترغب في العمل منه ، مدعوم بمكاتبنا المحلية عبر العالم
أنت من تحدد ساعات عملك
أنت من تحدد دخلك
و أنت من تحدد متى تعمل، و من أين تعمل ، ومع من ستعمل
هذه فرصتك الكبيرة لخلق شيء خاص لنفسك، لعائلتك و لمستقبلك
ستقوم بالربح و الإستفادة من التكوين ،بالإضافة إلى مساعدتي ودعمي الشخصي و الإستشاري.
المشروع في علبة
يتضمن منتجات ذات قيمة عالية .
رقم نظام التعهد الخاص بك و الذي يخول لك بناء مشروعك في كل الدول التي تتواجد فيها الشركة.
نظام العمل و التكوينات اللازمة لنجاحك في مشروعك.
بالإضافة إلى أنني سأكون مدربك الخاص و مدى الحياة، و هذا كله فقط ب 6000 درهم كإستثمار لشراء مشروعك. أليس هذا رائعا؟ قيمة شراء هاتف أو مجموعة ملابس هي نفس القيمة التي يمكنك بها الإستثمار في مشروعك و تغيير حياتك. ترغب في المزيد ؟
شاهد الفيديو الذي أشرح فيه التفاصيل و المعلومات الدقيقة التي يجب أن تعرفها و بعدها دعنا نحدد موعدا و نحدد الخطوة القادمة.
دخل إضافي عبر الأنترنيت
في كل يوم هناك أشخاص يفكرون في بدء مشروعهم الخاص وذلك رغبة منهم في عيش كريم و قيمة مادية تساوي قيمتهم الحقيقية، و كذلك بعض الإختلافات من شخص لشخص و التي يمكنني تلخيصها في لائحة أظنها تشمل الأسباب التي تجعل الفرد منا يفكر في إمتلاك عمله الخاص، و هي:
مدخول إضافي
الحرية المالية
مشروع خاص
وقت كافي
التنمية الذاتية
مساعدة الأخرين
مقابلة أناس جدد
تقاعد مريح
ترك إرث
لكن التحدي هنا هو عندما نبدأ في التفكير في كيفية تحقيق ذلك
فنجد صعوبة في الأمر لأنه و ببساطة ليس لدى معظمنا خلفية مشاريعية و إنما خلفية موظف منذ الصغر حيث كانت الرسالة التي نتلقاها هي إقرأ جيدا، حصل علامات جيدة حتى تحصل على وظيفة مرموقة بدخل جيد وسترتاح بعدها. فتكتشف بعدها أنه ليس الكل يمكن أن يحصل على هذا الأمر و حتى إن وقع ذلك سيكون على حساب صحتك فالوظيفة المرموقة بوضع جيد و منصب عالي تتطلب كذلك تضحيات و مسؤوليات أكبر كما أنه لديك مصدر دخل وحيد و مصادر إنفاق و خصوم متعددة.
و لهذا نجد أن نسبة الفشل في المشاريع كبيرة جدا يمكن أن تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات، و ذلك راجع ليس كما يعتقد بعض الناس إلى ضرورة وجود رأسمال و دراسة و فكرة إلى آخره… و إنما إلى صاحب المشروع نفسه،
دعوني أوضح ذلك أكثر:
كلنا نعلم أنه هناك أشخاص بدأوا مشاريع ناجحة برأسمال صغير جدا أو بدون ذلك فكانت النتيجة نجاحات لا تتصور، لكن لماذا؟ و كيف ذلك؟
السر يكمن في الشخص نفسه فصاحب المشروع يجب أن تتوفر فيه صفات و عادات تسمى عادات الناجحين.
بمعنى آخر عقلية مقاول،
و هناك فرق كبير بين عقلية صاحب المشروع و عقلية الإنسان الذي يعمل لدى صاحب المشروع و لهذا تجد أن النتائج أيضا مختلفة، و يمكن أن نحدد الفرقات و العادات في مدونة لاحقة.
إذن التنمية الذاتية مهمة و مرغوبة لمن يفكر في عمل مشروع لأن النجاح يأتي بالشخص الذي تصبح عليه عندما تستثمر في عقلك.
كذلك جدير بالذكر أن عالم المشاريع هو عالم ضخم و هو في تطور و تغير مستمر،
فبإختلاف المشاريع و أحجامها هناك أنواع :
فيمكنك بناء مشروع من الصفر
برأسمال و دراسة إلى غير ذلك… و هنا نسبة الفشل تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات.
أو بإمكانك شراء مشروع من شخص
يرغب في بيعه وهنا تسقط في نفس الإحتمالات و النجاح يكون متعلقا بك وبعاداتك و مهاراتك. كما أن الفشل يكون مكلفا في بعض الأوقات.
النوع الثالث يسمى نظام التعهد،
ويمكن أن أشرح ببساطة نظام التعهد بشرائك إسم شركة معروفة كماكدونالد مثلا، و هنا الأمر الرائع أنك تستفيد من خبرة الشركة و نظامها و منتجها كذلك ( نظام العمل هو أهم مافي المشروع)، فيرسلون لك طاقما يقوم بتكوينك و تكوين فريقك على النظام الذي تعمل به الشركة و الذي طورته منذ نشأتها و هو سبب نجاحها. لكن هذا النوع ليس متاحا للجميع إذ يجب أن تتوفر على رأسمال كبير و أحيانا موقع إستراتيجي.
مما يمر بنا إلى النوع الرابع و الأخير
و هو نتاج تطور هذه الأنواع الثلاثة، ما يسمى بالمقاولة الحرة و هو ببساطة نظام يتماشى مع التكنولوجيا وفيه وضعة تحسينات و أزيلة معظم الصعوبات: كتوفير الدعم المناسب و إمكانية البدأ برأسمال صغير و بدون، و يمكن أن تصل به إلى مستوى المشاريع الكبرى، و هذا هو موضوع مدونة اليوم:
المشروع في العلبة.
المقاولة الحرة يمكن أن توفر لك نفس حسنات نظام التعهد ( المثال السابق: ماكدونالد) لكن بدون معوقاته كالإستثمار الكبير.
إذا بنظام المقاولة الحرة يمكنك شراء إسم شركة ناجحة وبناء مشروعك بالاستفادة من منتجاتهم، دعمهم، تكويناتهم و كذلك نظام عملهم. و هنا تكون فعلا لديك الفرصة متاحة أمامك لإغتنامها، فهناك دعم و تكوينات و نظام أتبث فعاليته لسنين عديدة كما أن الإستثمار ليس ضخما إذا ليس هناك ما تخسره بل بالعكس ستتعلم الكثير من الأمور التي ستساعدك على تطوير ذاتك مهاراتك و عاداتك، و بهذا تصل إلى النجاح الذي تصبوا إليه. أليس هذا رائعا؟
و بما أنك واصلت القراءة ووصلت إلى هذا الحد سأشارك معك نموذجا للمقاولة الحرة و الذي كان سببا في تغيير حياتي للأحسن.
في الحقيقة سأشاركك قصتي.
ففي سنة 2009 صادفت شركة إسمها فوريفر ليفينغ بروداكت و أنا لازلت طالبا و في حاجة ماسة لمدخول أمول به دراستي، فأصبح مشروع أحلامي بعد سنة، حيث أسست شركتي و أصبحت صاحب مشروع منذ ذلك الوقت.
المشروع في العلبة : شركة برأسمال يساوي 2،8 مليار دولار في مجال الصحة، اللياقة البدنية، الثراء و التنمية الذاتية
وضعية تشغيل ذاتي بقواعد مرنة، متواجدة في 160 دولة، تأسست عام 1978.
هذه فرصة للمقاولة الذاتية للعمل من منزلك أو أي مكان ترغب في العمل منه ، مدعوم بمكاتبنا المحلية عبر العالم
أنت من تحدد ساعات عملك
أنت من تحدد دخلك
و أنت من تحدد متى تعمل، و من أين تعمل ، ومع من ستعمل
هذه فرصتك الكبيرة لخلق شيء خاص لنفسك، لعائلتك و لمستقبلك
ستقوم بالربح و الإستفادة من التكوين ،بالإضافة إلى مساعدتي ودعمي الشخصي و الإستشاري.
المشروع في علبة
يتضمن منتجات ذات قيمة عالية .
رقم نظام التعهد الخاص بك و الذي يخول لك بناء مشروعك في كل الدول التي تتواجد فيها الشركة.
نظام العمل و التكوينات اللازمة لنجاحك في مشروعك.
بالإضافة إلى أنني سأكون مدربك الخاص و مدى الحياة، و هذا كله فقط ب 6000 درهم كإستثمار لشراء مشروعك. أليس هذا رائعا؟ قيمة شراء هاتف أو مجموعة ملابس هي نفس القيمة التي يمكنك بها الإستثمار في مشروعك و تغيير حياتك. ترغب في المزيد ؟
شاهد الفيديو الذي أشرح فيه التفاصيل و المعلومات الدقيقة التي يجب أن تعرفها و بعدها دعنا نحدد موعدا و نحدد الخطوة القادمة.
دخل إضافي عبر الأنترنيت
في كل يوم هناك أشخاص يفكرون في بدء مشروعهم الخاص وذلك رغبة منهم في عيش كريم و قيمة مادية تساوي قيمتهم الحقيقية، و كذلك بعض الإختلافات من شخص لشخص و التي يمكنني تلخيصها في لائحة أظنها تشمل الأسباب التي تجعل الفرد منا يفكر في إمتلاك عمله الخاص، و هي:
مدخول إضافي
الحرية المالية
مشروع خاص
وقت كافي
التنمية الذاتية
مساعدة الأخرين
مقابلة أناس جدد
تقاعد مريح
ترك إرث
لكن التحدي هنا هو عندما نبدأ في التفكير في كيفية تحقيق ذلك
فنجد صعوبة في الأمر لأنه و ببساطة ليس لدى معظمنا خلفية مشاريعية و إنما خلفية موظف منذ الصغر حيث كانت الرسالة التي نتلقاها هي إقرأ جيدا، حصل علامات جيدة حتى تحصل على وظيفة مرموقة بدخل جيد وسترتاح بعدها. فتكتشف بعدها أنه ليس الكل يمكن أن يحصل على هذا الأمر و حتى إن وقع ذلك سيكون على حساب صحتك فالوظيفة المرموقة بوضع جيد و منصب عالي تتطلب كذلك تضحيات و مسؤوليات أكبر كما أنه لديك مصدر دخل وحيد و مصادر إنفاق و خصوم متعددة.
و لهذا نجد أن نسبة الفشل في المشاريع كبيرة جدا يمكن أن تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات، و ذلك راجع ليس كما يعتقد بعض الناس إلى ضرورة وجود رأسمال و دراسة و فكرة إلى آخره… و إنما إلى صاحب المشروع نفسه،
دعوني أوضح ذلك أكثر:
كلنا نعلم أنه هناك أشخاص بدأوا مشاريع ناجحة برأسمال صغير جدا أو بدون ذلك فكانت النتيجة نجاحات لا تتصور، لكن لماذا؟ و كيف ذلك؟
السر يكمن في الشخص نفسه فصاحب المشروع يجب أن تتوفر فيه صفات و عادات تسمى عادات الناجحين.
بمعنى آخر عقلية مقاول،
و هناك فرق كبير بين عقلية صاحب المشروع و عقلية الإنسان الذي يعمل لدى صاحب المشروع و لهذا تجد أن النتائج أيضا مختلفة، و يمكن أن نحدد الفرقات و العادات في مدونة لاحقة.
إذن التنمية الذاتية مهمة و مرغوبة لمن يفكر في عمل مشروع لأن النجاح يأتي بالشخص الذي تصبح عليه عندما تستثمر في عقلك.
كذلك جدير بالذكر أن عالم المشاريع هو عالم ضخم و هو في تطور و تغير مستمر،
فبإختلاف المشاريع و أحجامها هناك أنواع :
فيمكنك بناء مشروع من الصفر
برأسمال و دراسة إلى غير ذلك… و هنا نسبة الفشل تصل إلى 90% في مدة عشر سنوات.
أو بإمكانك شراء مشروع من شخص
يرغب في بيعه وهنا تسقط في نفس الإحتمالات و النجاح يكون متعلقا بك وبعاداتك و مهاراتك. كما أن الفشل يكون مكلفا في بعض الأوقات.
النوع الثالث يسمى نظام التعهد،
ويمكن أن أشرح ببساطة نظام التعهد بشرائك إسم شركة معروفة كماكدونالد مثلا، و هنا الأمر الرائع أنك تستفيد من خبرة الشركة و نظامها و منتجها كذلك ( نظام العمل هو أهم مافي المشروع)، فيرسلون لك طاقما يقوم بتكوينك و تكوين فريقك على النظام الذي تعمل به الشركة و الذي طورته منذ نشأتها و هو سبب نجاحها. لكن هذا النوع ليس متاحا للجميع إذ يجب أن تتوفر على رأسمال كبير و أحيانا موقع إستراتيجي.
مما يمر بنا إلى النوع الرابع و الأخير
و هو نتاج تطور هذه الأنواع الثلاثة، ما يسمى بالمقاولة الحرة و هو ببساطة نظام يتماشى مع التكنولوجيا وفيه وضعة تحسينات و أزيلة معظم الصعوبات: كتوفير الدعم المناسب و إمكانية البدأ برأسمال صغير و بدون، و يمكن أن تصل به إلى مستوى المشاريع الكبرى، و هذا هو موضوع مدونة اليوم:
المشروع في العلبة.
المقاولة الحرة يمكن أن توفر لك نفس حسنات نظام التعهد ( المثال السابق: ماكدونالد) لكن بدون معوقاته كالإستثمار الكبير.
إذا بنظام المقاولة الحرة يمكنك شراء إسم شركة ناجحة وبناء مشروعك بالاستفادة من منتجاتهم، دعمهم، تكويناتهم و كذلك نظام عملهم. و هنا تكون فعلا لديك الفرصة متاحة أمامك لإغتنامها، فهناك دعم و تكوينات و نظام أتبث فعاليته لسنين عديدة كما أن الإستثمار ليس ضخما إذا ليس هناك ما تخسره بل بالعكس ستتعلم الكثير من الأمور التي ستساعدك على تطوير ذاتك مهاراتك و عاداتك، و بهذا تصل إلى النجاح الذي تصبوا إليه. أليس هذا رائعا؟
و بما أنك واصلت القراءة ووصلت إلى هذا الحد سأشارك معك نموذجا للمقاولة الحرة و الذي كان سببا في تغيير حياتي للأحسن.
في الحقيقة سأشاركك قصتي.
ففي سنة 2009 صادفت شركة إسمها فوريفر ليفينغ بروداكت و أنا لازلت طالبا و في حاجة ماسة لمدخول أمول به دراستي، فأصبح مشروع أحلامي بعد سنة، حيث أسست شركتي و أصبحت صاحب مشروع منذ ذلك الوقت.
المشروع في العلبة : شركة برأسمال يساوي 2،8 مليار دولار في مجال الصحة، اللياقة البدنية، الثراء و التنمية الذاتية
وضعية تشغيل ذاتي بقواعد مرنة، متواجدة في 160 دولة، تأسست عام 1978.
هذه فرصة للمقاولة الذاتية للعمل من منزلك أو أي مكان ترغب في العمل منه ، مدعوم بمكاتبنا المحلية عبر العالم
أنت من تحدد ساعات عملك
أنت من تحدد دخلك
و أنت من تحدد متى تعمل، و من أين تعمل ، ومع من ستعمل
هذه فرصتك الكبيرة لخلق شيء خاص لنفسك، لعائلتك و لمستقبلك
ستقوم بالربح و الإستفادة من التكوين ،بالإضافة إلى مساعدتي ودعمي الشخصي و الإستشاري.
المشروع في علبة
يتضمن منتجات ذات قيمة عالية .
رقم نظام التعهد الخاص بك و الذي يخول لك بناء مشروعك في كل الدول التي تتواجد فيها الشركة.
نظام العمل و التكوينات اللازمة لنجاحك في مشروعك.
بالإضافة إلى أنني سأكون مدربك الخاص و مدى الحياة، و هذا كله فقط ب 6000 درهم كإستثمار لشراء مشروعك. أليس هذا رائعا؟ قيمة شراء هاتف أو مجموعة ملابس هي نفس القيمة التي يمكنك بها الإستثمار في مشروعك و تغيير حياتك. ترغب في المزيد ؟
شاهد الفيديو الذي أشرح فيه التفاصيل و المعلومات الدقيقة التي يجب أن تعرفها و بعدها دعنا نحدد موعدا و نحدد الخطوة القادمة.
السي محمد معتصم مدرب ممتاز له قدرات خاصة في التكوين ساعد مجموعة من الشباب على الوصول الى مرتبة مدير شركة، انصح به من اراد غوص غمار المقاولة الحرة.
شكرا لك أستاذي العزيز فكل الفضل يعود لك بعد الله تعالى فلولا قصتك التي ألهمتني في بدايات 2009 لما صرت إلى ما صرت إليه الآن
ملهم جدا☺