You are currently viewing ؟لماذا ليس الآن

؟لماذا ليس الآن

؟لماذا ليس الآن

تقرأ العنوان و تريد أن تغض الطرف كما تفعل دائما و تكمل تصفحك وتقول في قرارات نفسك سأفعلها في يوم ما، حسنا هذا اليوم لن يأتي!.

الآن هو الوقت المناسب

إنه الوقت المناسب لتحدد أهدافك و تعمل على تطوير نفسك و تطوير مهاراتك
الآن هو الوقت المناسب لاستجماع قوتك و لكي تبدأ هذه العملية لتطوير الشخصية، النمو، التغيير و التطور و امتلاك خطة جيدة لكسب النقود لأجل حياتك و مستقبلك.

؟لماذا ليس الآن
؟لماذا ليس الآن

إسأل نفسك :

لماذا ليس الآن؟

متى إذن؟

ماذا الآن؟ استمعوا إلي جيدا
هناك أكثر من 86400 ثانية في اليوم إذا استخدمت كل ثانية منهم على أكمل وجه ستعيش بالطريقة التي تريدها، سيكون لديك ما ترغب في امتلاكه و ستكون مثلما تريد أن تكون.
جيم رون يقول:
يمكنك الحصول على أكثر مما لديك لأنه يمكنك أن تصبح أكثر مما أنت عليه
إذا بقيت كما أنت،

سيكون لديك دائما ما لديك بالفعل و لكن إذا كنت على استعداد لإجراء تغييرات فالسنوات الخمس القادمة في حياتك يمكن أن تكون مختلفة تماما عن السنوات الخمس الماضية
إذا لم تقم بالتغيير هناك احتمالات كبيرة بأن السنوات الخمس القادمة سوف تكون مثل السنوات الخمسة الماضية
لأجل أن تتغير الأمور يجب عليك أن تتغير
لأجل أن تصبح الأمور أفضل عليك أن تصبح أفضل
ليس ما يحدث هو الذي يحدد مستقبلك و لكن ما ستفعله حيال ما يحدث
الإتجاه يحدد المكان المقصود، كل ما عليك فعله هو تغيير اتجاهك قليلا للوصول إلى وجهة جديدة في عامين أو ثلاثة أو خمسة أعوام.

يجب أن تغير حياتك، هذا ما يجب أن تقول لنفسك

جسدي ليس جيدا… سأذهب للتمرين
علاقاتي ليست جيدة… سأقوم بتغييرها
لا أقوم بفعل ما يجب علي فعله…سأقوم بإعادة المحاولة من جديد
سأتعلم مهارات جديدة ، سأبدأ بعملي الخاص، سأقوم بفعل شيء ما
توني روبنز يقول:
حقيقة أنك غير سعيد ليس له علاقة بما لديك أو لم يكن لديك
حقيقة أنك غير سعيد هي أن حياتك لا تتماشى مع الطريقة التي تعتقد أن الحياة ينبغي أن تكون عليها
لديك 24 ساعة فقط في اليوم و الطريقة التي تقضي بها ساعات يومك هي التي تحدد كيف تعيش.
إذا أردت لمستقبلك أن يتغير فيجب عليك أن تتغير
إذا لم تتغير فستكون السنوات الستة القادمة من حياتك كالسنوات الستة التي مضت
ستظل غارقا في سداد فواتيرك، ستظل تخلف وعودك.
لا تهدروا فرصكم مجددا، إذا استطاع أحد أن يفعلها فالجميع قادر على أن يفعلها كذلك
و الآن هذا سؤالي الأخير: لماذا ليس الآن؟

 

 





اترك تعليقاً